وقال شهود عيان بالقرب من الحادث أن المنزل كان خاويا ولا يوجد به أشخاص مما يعني عدم وجود إصابات.
ويعرف عن عمدة روصو كثرة الخلاف مع بعض سكان بلديته إلا أن أسباب الحريق لم تحدد بعد.
بعض ساكنة الحي علقوا على الحادث بأنه ناتج عما يلزم العمدة من حقوق المواطنين الذين انتخبوه ولم يعرهم أي اهتمام وظل يعيث في الارض فسادا الا ان الله يمهل لا يهمل ويحرق ثم يمحق,,,,
وتشهد البلاد في الآونة الأخيرة حالات مماثلة؛ تلتهم فيها الحرائق منازل المواطنين في ظل غياب سيارات الإطفاء، وشحها في المدن الداخلية، وازدحام المنازل وعدم التوعية بمخاطر بعض المواد وإهمالها..
وكان آخر حريق أودى بحياة ثلاثة أطفال بمدينة انواذيبو قبل أسابيع.
0 التعليقات: